الخميس , أكتوبر 9 2025
أخبار عاجلة

الكاتب الصحفي الكبير محمدالسنباطي يكتب : لماذا ” نعم ” لـــ المهندس وليـــد التــمامــــي” فردي. محافظة دمياط “رقم واحد رمز السلم

لماذا ” نعم ” …
ل” م. وليد التمامي” …. ” فردي. محافظة دمياط ”
في انتخابات اول ” مجلس الشيوخ ” ؟.. سؤال مهم اجيب عليه ” صراحة و محبة و تاريخ و حاضر ”
… و لكن قبل ان ابدا سطوري هذه .. اقول : لايمكن قياس سعادتي .. و لا اهتمامي .. و لا شديد حرصي علي اختيار حروفي و كلماتي و عباراتي ..وانا اكتب عن الجميلة و المتفردة بلدي ” مدينة السرو .. في دمياط” ، حيث يحتضن النيل ناسها و ارضها و بيوتها و مهن اهلها و حرفهم و تاريخها و حاضرها… بمحبة تليق باهلي الطيبين
… و بالتبعية ، من الصعب قياس من محبتي ، و انا اسعد بالكتابة عن ابن من ابناء هذا البلد ” الوطن . الجذور . الاصول . الامتدادات ”
… هذه المرة اكتب: ” لان هذا حق من اكتب عنه لانه يستحق …و حق بلدي في قلبي و عقلي ، و حق ناسها الذين يستحقون خير من يمثلهم ”
… اكتب … و ” فخور ” .. اني اضمن سطوري محبة و صراحة، عن ابن بلدي
…………………..
المهندس وليد صلاح التمامي
…………………..
، المرشح في مقعد ” الفردي ” في انتخابات مجلس الشيوخ المرتقبة ، عن محافظة دمياط ، بين كوكبة اخري من المرشحين ، لهم مني و من اهل بلدي كل الاحترام و التقدير .
… و السؤال هنا ” لماذا كل هذا الفخر … و كل هذه السعادة بهذه السطور ؟
… الاجابة تتضمن الكثير ، و من بين هذا :
.هو صاحب مكانة في الاصول و الجذور … و هي في شخص ” م.وليد ” حاضرة و قوية … عميقة و متجذرة
…… وهو له نصيب من اسم عائلة ” كبيرة القدر و الحضور ” ، و امتداد لنهر خير ، هو والده ” المهندس صلاح التمامي ” ، رحمه الله ، و كلنا ، و في اجيال و اعمار مختلفة نعرف هذا ، حق المعرفة، و الامتداد ” يتواصل”
……. و هو امتداد طبيعي ، لاحد كبارنا ، و من مصادر فخرنا و عزتنا ، و هو الذي مازال في قلوبنا ، “مسعد بك التمامي ” ، رحمه الله و انار قبره، و بارك في الأبناء ” المحترمون … الخيرون، ” ،و هو احد قادة العمل البرلماني و السياسي في سنوات مضت ، و احد الأيادي البيضاء علي كثير من ابناء بلدي و البلدان المجاورة، وجاء اليوم ان يكمل ” م. وليد ” … و هو “الحفيد ” المسيرة ، و بقوة ، و بحضور نفخر به
……. و هو ايضا امتداد طبيعي ، لمنارة من مناراتنا السروية و الدمياطية و المصرية ” السياسية و الحزبية و الانسانية و المجتمعية” كبيرنا والجد و الاب واشياء كثيرة “الاستاذ حمزة السنباطي ” رئيس المجلس المحلي لمحافظة دمياط ” عقودا متتالية ” و امين الاتحاد الاشتراكي ” سنوات طوال ” ، و امين الحزب الوطني ” دورات كثيرة ” … و جاء اليوم ليواصل الاحفاد العطاء .
…… و نري فيه فهم سياسي و حس حزبي و وعي مجتمعي ، و معرفة لصيقة ، من ابن بلدي ” م. وليد التمامي ” ،بمتطلبات المجتمع الدمياطي ، في مراكزه ” الاربعة” ، و في المدن و الأحياء و القري و عزبه و كفوره .
….. و الحضور الانساني ، ” القوي ” ، و الحضور المهني” المتميز ” ، كلها علامات ” الانطباع الحسن ”
…. اليس كل هذا ، وغيره ، كفيل بان ، نكون ” سندا و عونا و يدا بيد و كتف بكتف” لهذا الشاب ” الفاهم. الواعي . المحترم . الخدوم . المخلص ”
… و المساندة هنا ليست تحيز او عنصرية ، رغم ان حضورهما هنا ” حق ” ، ولكنه ” حق ” ، يصاحبه ” فطره . محبة .اخلاص” ….
و ايضا … لاننا ندرك اهمية ان يكون ممثلنا ” نيابيا” قوي و فاهم وواع لمتطلبات اهل محافظة، و حاجات ناس وطن ” مصر ” ، التي تعيش فترة شديدة الاهمية ، يتم فيها ” بناء وطن ” ، بإخلاص قادة ، و تحمل شعب ، يعشق وطنه .
… م.وليد صلاح التمامي …
من بلدي و وطني ” الاصغر .. السرو ” يعني انه من دمي و اهلي، و شريك في “جذوري و فروعي و ثماري ، و في أحلامي و امنياتي لاهلنا في دمياط
… اقولها ، و انا علي ثقة ان اهل بلدي… كانوا ينتظرون هذه الفرصة ، ليتحدوا علي قلب رجل واحد .
و ان تخرج ” حواء السروية ” القوية و المعطاءة ، في يوم الانتخابات لتختار .
، و ان يصطف شباب و شابات بلدي ، ليدعموا و بقوة ، ابنا من جيلهم ، و هذا حقه علينا .
… و ادعوا اهل مدن وقري و احياء دمياط و عزبها و كفورها ان يختاروا بعناية ، و لهم الحرية في اختيارهم، و لكن حاولت ان اقدم لهم من اراه مناسبا ، فإذا اقتنعوا ” اسعدونا ” ، و اصواتهم ستكون دينا ، و قوة لابننا ، و في كل الاحوال ، سيكون ” م. وليد ” ، في خدمتهم ، و لافرق بين بلد و اخري ، و لا تفرقة بين انتماء او معارضة ، الكل ابناء ” دمياط ” .
… لعلني في سطوري ، منحت ” م. وليد التمامي ” حقه
… و لعلني منحت بلدي حقها علي ، و لعلني قدمت لابناء محافظتي ” الجميلة … المنتجة … المبدعة ” ، مرشح اراه ” قويا . مناسبا . معطاء . خدوم ” .
اهلي في دمياط … انتم من تقررون من يمثلكم ، اختاروا، و أحسنوا الاختيار، بلدنا في حاجة الي من يخدمها باخلاص و محبة
تحيا مصر … تحيا مصر … تحيا مصر ??
تحرير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *