كتبت: هاجر علي
انتشرت مؤخرا على أجهزة ( أبل ) لعبة مريم الطفلة التائهة عن منزلها و التي تطلب المساعدة من المستخدم للوصول إلى المنزل، و اثناء مساعدته لها تسأله عدة أسئلة منها الشخصية و السياسية إلى جانب اسئلة خاصة بها .
و تعتمد اللعبة على الجانب النفسي في التأثير من حيث الأصوات و المؤثرات البصرية المرعبة كما أنها تقوم باختراق الأجهزة و لا يمكن التخلص منها و قد حذر منها الخبراء و مستخدميها أيضا .
و الجدير بالذكر أن هذه اللعبة أثارت جدلا واسعا في دول الخليج و تصدر التويتر السعودي هاشتاج #لعبةمريم الا أن تم تشبيهها بلعبة الحوت الأزرق التي انتشرت في فرنسا و روسيا سابقا و أدت إلى إنتحار 150 مراهق تنفيذاً لطلبات اللعبة ..