بقلم طلال الجمل
لم أجاملك يوما وستشهد الايام ان محافظة دمياط من بعد خمسة وعشرين يناير لم ياتي محافظ محب لوطنه عاشق لتراب مصر مثل الدكتور اسماعيل طه محافظ دمياط الانسان قبل المحافظ لم استطع ان لا اكتب عنه وهو سفير الانسانية حقا فلم اطلقها علي سيادته مجاملة واليوم شاهدته كما شاهده الجميع وهو يبكي ويحاول يخفي دموعه عندما عرض اوبريت للشهداء قدمه ابناء التربية والتعليم
دمت يارجل بخير وصحة وسعادة واتمني لك مزيد من النجاح والتقدم واتوقع قريبا توليك موقع وزاري هام