-فللثوم تأثير مضاد للرشح كما أنه مقشع وطارد للبلغم.
– الثوم ينظم قراءات السكر عند مريض السكري.
– نظرا للتأثير المضاد للجراثيم الموجود في الثوم فقد استخدم كمعقم ومطهر في الحربين العالمية الأولى والثانية وأكثر استخدام للثوم كمضاد حيوي هو لإنتانات الصدر والقصبات وكذلك إنتانات الجهاز الهضمي.
– والثوم يقلل من احتمال الإصابة بمرض البري بري.
– ونظرا لغنى الثوم بفيتامين ج فهو يمنع مرض الأسقربوط الذي يسبب نزف في اللثة وهشاشية في الاوعية الدموية.
– أن الثوم له دور في زيادة هرمون التستوستيرون في الدم وهو هرمون الذكورة كما أنه يرفع هرمون LH وهو هرمون الغدة النخامية الضروري من أجل الإباضة عند المرأة.
– أن الثوم مفيد للجهاز القلبي الوعائي ذلك أنه يمنع ترسب الكوليسترول على جدار الشرايين كما أنه يقلل من ارتفاع الكوليسترول في الدم وكذلك الدهنيات الثلاثية.
– أن الثوم يقلل من تكلس الشرايين عند المرضى المصابين بارتفاع الضغط الدموي وتشير الدراسات إلى أنه موسع للشرايين ومخفض للضغط.
– يعمل الثوم كمميع وهو يمنع التصاق الصفيحات الدموية مع بعضها بعضا مما يجعله من افضل مانعات حدوث جلطة القلب أو جلطة الدماغ التي تبدأ بحدوثها عند بدء التصاق الصفيحات الدموية.
