الصحف الأمريكية:
ترامب: أفضل إبرام اتفاق مع إيران بدلا من قصفهم بالمدفعية الثقيلة
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه يفضل الوصل إلى اتفاق من إيران بدلا من قصفها، مضيفا أن إسرائيل لن تنفذ ضربة ضد طهران لو ان هناك اتفاقا.
وفى مقابلة ترامب مع صحيفة نيويورك بوست، قال الرئيس الأمريكي: أفضل إنجاز اتفاق مع إيران بشأن عدم امتلاكها سلاحا نوويا، أفضل ذلك على قصفها بالمدفعية الثقيلة. إنهم لا يريدون الموت، لا أحد يريد الموت.
وتابع قائلا: لو توصلنا إلى اتفاق، فإن إسرائيل لن تقصفهم، رغم أنه أشار إلى عدم مناقشته لمفاوضات محتملة مع الجمهورية الإسلامية.
وفى الأسبوع الماضى، نفى ترامب تخطيط الولايات المتحدة وإسرائيل لتنفيذ ضربة عسكرية ضد إيران، وأصر بدلا من ذلك على رغبته فى إبرام اتفاق نووي جديد مع طهران وأن العمل على الاتفاق المحتمل ينبغي أن يبدأ على الفور.
وأشار ترامب فى المقابلة إلى أنه من ناحية، لا يود أن أخبركم بما سأخبرهم به. فالأمر ليس لطيفا. يمكننى أن أقول ما يتعين على أن أقوله، وأمل أن يقرروا أنهم لن يفعلوا ما يفكرون حاليا فى فعله. أعتقد أنهم سيكونون سعداء حقا.
وكان رئيس البرلمان الإيرانى محمد باقر قاليباف، قد قال، السبت، إن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب طلب نزع سلاح إيران بالكامل وهذا مرفوض، حسبما ذكرموقع العربية.
أكد رئيس البرلمان الإيرانى إن المرشد الإيرانى خامنئى قال” طهران لن تتفاوض مع أمريكا والأمر انتهى”.
بدوره أكد وزير خارجية إيران إنه لا توجد أرضية لمفاوضات عادلة مع واشنطن، مشيرا إلى أنه لا يمكن التفاوض مع واشنطن تحت سياسة “أقصى الضغط”.
إيلون ماسك يهاجم قاضيا عطل وصوله لبيانات الخزانة: فاسد يحمى الفساد
هاجم البيت الأبيض وإيلون ماسك قاضيا فيدراليا أوقف بشكل مؤقت وصول الملياردير الأمريكي والمسئول عن وكالة DOGE المعنية بالكفاءة الحكومية.
وكان القاضي بول إنجيلمير قد أصدر قرارا يسرى على الفور بتعطيل الوصول إلى البيانات المخزنة فى وزارة الخزانة في وزارة الخزانة الأمريكية على “جميع السياسيين المعينين” و”جميع العملاء الخاصين للحكومة” و”جميع موظفي الحكومة المنتدبين إلى وكالة خارج وزارة الخزانة”.
وينص الأمر المؤقت، الذي يسري حتى جلسة مقررة في 14 فبراير الجار، على أن يقوم أي شخص تمكن من الوصول إلى بيانات من أرشيف وزارة الخزانة منذ تنصيب دونالد ترامب في 20 يناير بـ “مسح جميع نسخ الوثائق التي تم تحميلها على الفور”.
ووصف البيت الأبيض قرار القاضي بأنه يعد تجاوزا قضائيا. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض هاريسون فيلدز فى تصريحات لشبكة “سى إن إن” الأمريكية إن إظهار كفاءة الحكومة بشكل مبالغ فيه يكشف الكثير عن أولئك الذين يفضلون تأخير التغيير، المطلوب بشدة، من خلال الحيل القانونية بدلاً من العمل مع إدارة ترامب لتخليص الحكومة من الهدر والاحتيال والإساءة”.
وجاء قرار القاضي ردا على دعوى قضائية أقامتها مدعى عام ولاية نيويورك ليتيتا جيمس ونظرائها فى 18 ولاية أخرى ضد إدارة ترامب.
من جانبه، رد ماسك على قرار القاضي، وقال فى منشور على منصة X إن وكالة كفاءة الحكومة ووزارة الخزانة يتفقان بشكل مشترك على المتطلبات الخاصة بمدفوعات الحكومة بما فى ذلك كافة المدفوعات الحكومية الصادرة لها رمز تصنيف للدفع، وهو أمر ضروري من أجل اجتياز التدقيق المالي”.
وقام ماسك بمشاركة تغريدة تهاجم قرار القاضي، وعلق عليها قائلا: قاضٍ فاسد يحمى الفساد، ينبغي أن يتم عزله الآن.
انتشال جثث كافة ركاب طائرة ألاسكا
قالت شبكة ABC News الأمريكية إنه قد تم انتشال جثث الركاب العشرة الذين كانوا على متن طائرة ألاسكا قبل تحطمها يوم الخميس الماضى
وكانت طائرة الركاب التابعة لشركة بيرينج إير قد فقدت يوم الخميس الماضى خلال رحلة من أونالاكليت إلى نوم بالولاية ألاسكا الامريكية.
وفى وقت سابق قالت إدارة النقل والسلامة الامريكية على موقعها الإلكتروني إن الطائرة كانت تقل 9 ركاب وقائدها، وتحطمت الطائرة في البحر الجليدي على بعد حوالي 34 ميلاً جنوب شرق مدينة نوم.
وقالت جينيفر هومندي، رئيسة مجلس سلامة النقل الوطني، يوم السبت إنه لا يزال من المبكر للغاية معرفة سبب الحادث حيث بدأت الوكالة تحقيقاتها.
وقالت هومندي خلال مؤتمر صحفي إن الظروف الجوية تجعل من الصعب استعادة الحطام والتحقيق فيه حيث تم تحديد موقع الحطام على كتلة جليدية تتحرك بسرعة 5 أميال في اليوم.
قال قائد خفر السواحل مايك ساليرنو لشبكة إيه بي سي نيوز إن قوات ولاية ألاسكا كانت تتولي استعادة الجثث. كما قال الحرس الوطني في ألاسكا يوم السبت إنه سيوفر الأفراد والمعدات للمساعدة في العملية بما في ذلك طائرتي هليكوبتر من طراز HH-60G Pave Hawk وطائرة UH-60L Black Hawk ومقرها نوم وطائرة HC-130J Combat King II وفريق من رجال الإنقاذ.
الصحف البريطانية:
سكان غزة يرفضون خطة ترامب للقطاع..ويؤكدون لجارديان: هذه المرة سنبقى
تحت عنوان “العائلات الفلسطينية تتعهد بعدم مغادرة غزة”، ألقت صحيفة “الجارديان” البريطانية الضوء على عزم سكان القطاع عدم ترك أرضهم ردا على مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتحويل القطاع إلى ريفييرا الشرق الأوسط، وهو المقترح الذى وصف بأنه “وعد بلفور الجديد” و”النكبة الثانية
وقالت الصحيفة إن عيني سعيد سالم امتلأتا بالدموع وهو يفحص بقايا حي شمال غزة في صباح بارد من شهر فبراير، وكان يستريح على كرسي نجا بطريقة ما من الحرب، محاطًا بأحفاده وأنقاضه، وأمله في المستقبل وأنقاض ماضيه.
وأشارت الصحيفة إلى أن عائلته فقدت منزلًا في عام 1948، عندما فروا من قرية حربيا، التي أصبحت الآن موقعًا لكيبوتز زيكيم داخل إسرائيل، هربًا من القصف والتقارير عن الفظائع التي ارتكبتها القوات الإسرائيلية.
وقال سالم، الذي كان في الخامسة من عمره آنذاك: “أغلقنا منزلنا، وأخذنا المفتاح، وسرنا نحو غزة، معتقدين أننا سنعود في غضون أيام قليلة .. وعندما اتضحت الحقيقة، أننا تخلينا عن منازلنا واستولى عليها آخرون، تمنينا ألف مرة لو بقينا وواجهنا الموت بدلاً من ذلك. لم يتركنا الندم أبدًا”.
وقالت الصحيفة إنه كان واحدًا من حوالي 700 ألف فلسطيني أجبروا على ترك منازلهم في “النكبة”، خلال حرب عام 1948 المحيطة بإنشاء الاحتلال الإسرائيلي.
لذا عندما دخلت القوات الإسرائيلية غزة في أكتوبر 2023، بعد أكثر من سبعة عقود، تحدى سالم وعائلته الأوامر للمدنيين بالإخلاء إلى جنوب القطاع. قال: “لقد أقسمنا ألا نرتكب هذا الخطأ مرة أخرى”.
وبقوا في شمال غزة أثناء الحرب، مع حوالي 400 ألف آخرين، حتى مع الحصار داخل الحصار الذي يعني أن الشمال حصل على مساعدات أقل من الجنوب. حذرت هيئة مراقبة عالمية من المجاعة الوشيكة هناك العام الماضي.
وقال: تحملنا المجاعة والعطش والقصف والخوف وكل شيء. عشنا بين الجثث، وتحت الأنقاض، وتناولنا طعامًا غير صالح للحيوانات. ولكننا لم نغادر شمال غزة قط”، وفي كل مرة أمر فيها الجيش الإسرائيلي بالإخلاء قبل الغزو البري، انتقلت فقط إلى حي قريب. وبمجرد انتهاء الغزو، كنت أول من عاد”.
بعد أسبوع واحد فقط من عودة سالم، أعلن دونالد ترامب أنه يريد أن “تمتلك” الولايات المتحدة غزة وتعيد توطين سكانها الفلسطينيين في أماكن أخرى، ووصف القطاع بأنه “مكان سيئ الحظ” يجب إعادة بنائه كـ “ريفييرا الشرق الأوسط”.
أثار اقتراحه غضبًا دوليًا، وتحذيرًا من التطهير العرقي من قبل الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، وعدم تصديق بين سكان غزة، الذين تشبثوا بطريقة ما بمنازلهم على مدار 15 شهرًا من الحرب.
بعد تمكين مصاب بالشلل بالتحكم بالكمبيوتر بأفكاره .. قلق من شريحة إيلون ماسك
قالت صحيفة “الأوبزرفر” البريطانية إن أنظار العالم تابعت بدهشة كيف سمحت شريحة ابتكرها الملياردير الأمريكي، إيلون ماسك لمصاب بالشلل أن يتحكم فى أجهزة الكمبيوتر باستخدام أفكاره، ورغم أن الابتكار يغير الحياة كما نعرفها وبإمكانه مساعدة الملايين حول العالم، إلا أنه أثار فى الوقت نفسه قلقا حول الوصول إلى أفكارنا كبشر.
وتغيرت حياة نولاند أربو في جزء من الثانية في يونيو 2016، عندما ذهب للسباحة فى بحيرة بينما كان طالبًا يبلغ من العمر 22 عامًا، ويعمل في معسكر صيفي للأطفال في شمال ولاية نيويورك.
وقال إنه لا يعلم ما حدث بالضبط، لكنه يعتقد أن أحد أصدقائه ربما ضربه عن طريق الخطأ بقوة في جانب رأسه أثناء ركضهما في الماء وغرقهما تحت السطح.
وعندما استيقظ وجد نفسه أسفل الماء، غير قادر على الحركة أو التنفس، وعرف نولاند على الفور أنه مشلول. لكنه لم يذعر. وقال إنه لم يشعر بالخوف على الإطلاق. “لا تعرف أبدًا ما الذي ستفعله في مثل هذه المواقف العصيبة. اكتشفت في ذلك اليوم أنه من الصعب التخلص مني. أنا هادئ جدًا جدًا تحت الضغط”.
وفي النهاية، استغل إيلون ماسك هذه الصفة لصالحه عندما وافق نولاند، بعد ما يقرب من ثماني سنوات من إصابته بالشلل الرباعي، على السماح لأغنى رجل في العالم بزراعة شريحة إلكترونية في دماغه. وفي يناير 2024، أصبح نولاند أول متلقي بشري لواجهة الدماغ والحاسوب (BCI) التي طورتها شركة ماسك، نيورالينك. وإذا نجحت، فسوف تسمح له بالتحكم في جهاز كمبيوتر باستخدام قوة عقله فقط.
وبعد أربعة أشهر فقط من سماعه لأول مرة عن نيورالينك، كان نولاند على طاولة العمليات، مع روبوت مصمم خصيصًا لإدخال شريحة N1 في دماغه. لم يكن من الممكن أن تكون المخاطر أعلى بالنسبة له: فكان يخاطر بالإصابة بالعدوى والنزيف وتلف الدماغ.
وقال من كرسيه المتحرك على طاولة مطبخه في يوما بولاية أريزونا: “دماغي هو الجزء الأخير من نفسي الذي أشعر حقًا أنني أتحكم فيه”.
لكن اعتبرت الصحيفة أن المخاطر بالنسبة للبشرية أيضًا كانت كبيرة جدًا: إذا نجحت نيورالينك، فإن أقوى ملياردير في العالم سيحقق أحلامه التي تغذيها الخيال العلمي في دمج العقول بالآلات.
ريفييرا ألبانيا.. تليجراف: حلم ترامب العقارى فى غزة قيد التنفيذ فى البلقان
تحت عنوان “حلم ترامب العقاري في غزة قيد التنفيذ بالفعل – في ألبانيا”، قالت صحيفة “صنداى تليجراف” إن خطة الرئيس الأمريكي في الشرق الأوسط تماثل خطة صهره جاريد كوشنر فى “الجزيرة الوحيدة” فى البلقان، فى ألبانيا.
وقالت الصحيفة، إن هذه الزاوية الهادئة من ألبانيا، المليئة بالحياة البرية، تبدو وكأنها عالم بعيد عن الدمار المروع الذي حل بقطاع غزة. ومع ذلك، هناك خيط يربط بينهما.
وأوضحت الصحيفة، أنه تم إدانة دونالد ترامب على نطاق واسع هذا الأسبوع عندما زعم أنه سيعيد تطوير القطاع الفلسطيني المليء بالأنقاض ويحوله إلى ريفييرا الشرق الأوسط.
وقال نتنياهو، إن غزة سوف “تسلم” إلى الولايات المتحدة من قبل الإسرائيليين، وسيتم تهجير الفلسطينيين ، وستتحول المنطقة إلى “واحدة من أعظم وأروع التطورات من نوعها على وجه الأرض”. وقال بنيامين نتنياهو إن هذه كانت “أول فكرة جيدة أسمعها”.
واعتبرت الصحيفة، أن الاقتراح غريب لكنه طُرح من قبل أحد أفراد دائرته الداخلية، وهو صهره كوشنر.
وقال كوشنر، المتزوج من ابنة الرئيس إيفانكا، لجمهور في جامعة هارفارد في فبراير الماضي إن غزة تمتلك ممتلكات “قيمة للغاية” على الواجهة البحرية يمكن أن تصبح مركزًا للسياحة.
وبينما تبدو هذه الخطط مستحيلة التنفيذ، على بعد بضع مئات من الأميال شمال القطاع الذي مزقته الحرب، فإنه يحقق نجاحًا أكبر بكثير مع رؤاه العقارية. وحصل كوشنر على موافقة أولية لبناء مجمع سياحي ضخم على امتداد ساحلي غير ملوث في جنوب ألبانيا، بالقرب من بلدة فلوري.
وفي الوقت الحالي، المنطقة عبارة عن خليط ساحر من غابات الصنوبر والبحيرات والشواطئ الرملية والأراضي الحرجية والمنحدرات، خالية من الطرق الإسفلتية.
وتعشش طيور الكروان في الكثبان الرملية، وتجوب طيور البجع والعقاب السماء. وتجوب قطعان صغيرة من الماشية سفوح التلال، وهناك قطيع من الأغنام يحرسه قطيع من الكلاب الشرسة. ولكن كل هذا سوف يتحول.
وتُظهِر الرسومات الفنية أن المشروع الذي تبلغ تكلفته 1.4 مليار يورو سيغطي المنطقة بفنادق مستقبلية وفيلات أنيقة وحمامات سباحة وأرصفة لليخوت وطرق
الصحف الإيطالية والإسبانية
نائبة بالبرلمان الأوروبى تصف بخطة ترامب بغزة بـ “الإجرامية”
وصفت النائبة فى البرلمان الأوروبى والأمينة السياسية لحزب بوديموس الإسبانى، إيرين مونتيرو، خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، بـ “الإجرامية”.
واتهمت مونتيرو الاتحاد الأوروبي بـ “التواطؤ” في خطط إسرائيل و دونالد ترامب لقطاع غزة، و في يوم حول النسوية و8M، تحت شعار “فخر نسوي، أمل لانهائي”، أشارت مونتيرو إلى أن الخطة “الإجرامية” التي عبر عنها ترامب “لطرد مليوني فلسطيني من غزة وبناء أحد أهم المنتجعات السياحية في العالم” هي جزء من “خطة الفصل العنصري لإبادة الشعب الفلسطيني” التي كانت “نفس الشيء قبل ترامب”.
وحذر رئيس حكومة إسبانيا بيدرو سانشيز، من ترامب، وبعد رفضه خطة تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، ويدعو سانشيز الاتحاد الأوروبى للاستعداد لحرب تجارية وصدام تجارى بعد توقيع ترامب على أمر الرسوم الجمركية على المنتجات من المكسيك وكندا والصين.
وقال سانشيز “من المهم أن يتبع الاتحاد الأوروبى خريطة الطريق الخاصة به، وعلينا أن نلتزم ببعضنا البعض، وهذا من شأنه أن يزيد من نفوذنا على أي طاولة مفاوضات”، حسبما نقلت صحيفة البيريوديكو الإسبانية.
وأضاف سانشيز “نحن مستعدون لإيجاد حلول تماشيا مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين ،كما أننا مستعدين للدفاع عن شركاتنا وصناعتنا الاستراتيجية.
وبحسب حسابات وزير الاقتصاد كارلوس كويربو، استنادا إلى دراسة أجراها صندوق النقد الدولي، فإن الاستفادة من الإمكانات الكاملة للأسواق الداخلية للاتحاد الأوروبي ستكون بمثابة خفض بنسبة 45% في التعريفات الجمركية على التجارة في السلع.
وكان حذر وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من أن غزة هي أرض فلسطينية وأنها جزء أساسي من الدولة الفلسطينية المستقبلية.
وذكرت صحيفة “ذا ديبلومات إن سبين” الإسبانية أن تصريحات ألباريس جاءت عقب تصريحات ترامب حول خطط إعادة التوطين في غزة، حيث شدد وزير الخارجية الإسباني على أن مستقبل غزة يجب أن يُحسم ضمن إطار الحل العادل والشامل للقضية الفلسطينية.
وأكد أن سياسة الولايات المتحدة في المنطقة يجب أن تحترم حقوق الفلسطينيين وأرضهم، مشيرا إلى أن أي خطة تتجاهل هذه الحقوق لن تكون قابلة للتحقيق أو مقبولة دوليا.
تحت شعار نحن المستقبل.. اليمين الأوروبى يستمد الجرأة من ترامب واحتجاجات تندد
يستمد اليمين المتطرف الأوروبى قوته من عودة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وقراراته المثيرة للجدل ، واجتمع قادة اليمين المتطرف الأوروبى فى العاصمة الإسبانية ، مدريد ، تحت شعار “نحن المستقبل.
وأشارت صحيفة لابانجورديا الإسبانية إلى أنه تصدر الاجتماع، رئيس الوزراء المجرى فيكتور أوربان وزعيمه اليمين المتطرف الفرنسى ، ماريان لوبان ، مستلهمين شعار ترامب “اجعلوا أمريكا عظيمة من جديد”، فى شعارهم “لنجعل أوروبا عظيمة من جديد”،
واعتبرت زعيمة التجمع الوطني الفرنسي لوبان في كلمة أنه منذ انتخاب الرئيس الأمريكى “يشهد العالم وأوروبا تسارعا في التاريخ”، وأضافت “نحن نواجه تحولا حقيقيا والاتحاد الأوروبي يبدو في حالة صدمة”.
في قمة للقيادات السياسية في مدريد، أعلن حزب “الوطنيون من أجل أوروبا” (PfE) عن إطلاق “إعادة الفتح” ، ويطمح هذا الحزب اليميني المتطرف إلى أن يصبح هو “الوضع الطبيعي الجديد” في بروكسل وعبر الاتحاد الأوروبي، وهي الرسالة التي سعى قادته إلى إيصالها خلال القمة التي استمرت يومين في العاصمة الإسبانية.
ووفقا لخطتهم، فإنهم يهدفون إلى إزاحة الأحزاب الاشتراكية والليبرالية وحزب الشعب الأوروبي من مراكز القرار، تمهيدا لإحكام قبضتهم على مؤسسات الاتحاد الأوروبي.
وقال رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان إن “إعصار ترامب غير العالم، موضحا “لقد انتهى عصر، بالأمس كنا مارقين. .واليوم نمثل تيار الأغلبية”، مؤكدا “مع ترامب نحن المستقبل”.
وقال ستيفن فورتي من جامعة برشلونة ، إن “مواطنون من أجل أوروبا” تريد بصورة أوسع اغتنام الموجة التي أثارها فوز ترامب والصدمة التي تبعثها تدابيره في الاتحاد الأوروبي ، من أجل إعادة تشكيل التوازنات داخل الاتحاد.
وشهدت عدة دول ، منها ألمانيا تظاهرات ضخمة تؤشر إلى تنامي القلق الشعبي من صعود اليمين المتطرف في البلاد، وسط مخاوف من تغيير المشهد السياسي بشكل جذري عشية الانتخابات البرلمانية المرتقبة في 23 فبراير الجاري.
وشهدت مدينة ميونخ تظاهرة ضخمة احتجاجًا على صعود اليمين المتطرف في ألمانيا، حيث تجمع أكثر من 200 ألف شخص في ساحة “تيريزينفيزه” استجابةً لدعوة تحالف “ميونخ مدينة متنوعة”، الذي رفع شعار “الديمقراطية بحاجة إليك”.
تحدث عدد من المتظاهرين عن دوافعهم للمشاركة في الاحتجاج، معبرين عن قلقهم من تنامي الخطاب اليميني المتطرف في المشهد السياسي الألماني.
فيضانات فى بيرو تسبب غرق ملعب كرة قدم وتضرر عشرات المنازل.
تسببت الأمطار الغزيرة في الجبال الوسطى في بيرو في حدوث فيضانات خطيرة في منطقة ياناهوانكا، في مقاطعة دانييل ألسيدس كاريون، وتأثر عشرات المنازل، بالإضافة إلى غرق ملعب كرة قدم، وملاعب آخرى، حسبما قالت صحيفة إنفوباى الأرجنتينية.تحت شعار نحن المستقبل.. اليمين الأوروبى يستمد الجرأة من ترامب واحتجاجات تندد
يستمد اليمين المتطرف الأوروبى قوته من عودة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وقراراته المثيرة للجدل ، واجتمع قادة اليمين المتطرف الأوروبى فى العاصمة الإسبانية ، مدريد ، تحت شعار “نحن المستقبل.
وأشارت صحيفة لابانجورديا الإسبانية إلى أنه تصدر الاجتماع، رئيس الوزراء المجرى فيكتور أوربان وزعيمه اليمين المتطرف الفرنسى ، ماريان لوبان ، مستلهمين شعار ترامب “اجعلوا أمريكا عظيمة من جديد”، فى شعارهم “لنجعل أوروبا عظيمة من جديد”،
واعتبرت زعيمة التجمع الوطني الفرنسي لوبان في كلمة أنه منذ انتخاب الرئيس الأمريكى “يشهد العالم وأوروبا تسارعا في التاريخ”، وأضافت “نحن نواجه تحولا حقيقيا والاتحاد الأوروبي يبدو في حالة صدمة”.
في قمة للقيادات السياسية في مدريد، أعلن حزب “الوطنيون من أجل أوروبا” (PfE) عن إطلاق “إعادة الفتح” ، ويطمح هذا الحزب اليميني المتطرف إلى أن يصبح هو “الوضع الطبيعي الجديد” في بروكسل وعبر الاتحاد الأوروبي، وهي الرسالة التي سعى قادته إلى إيصالها خلال القمة التي استمرت يومين في العاصمة الإسبانية.
ووفقا لخطتهم، فإنهم يهدفون إلى إزاحة الأحزاب الاشتراكية والليبرالية وحزب الشعب الأوروبي من مراكز القرار، تمهيدا لإحكام قبضتهم على مؤسسات الاتحاد الأوروبي.
وقال رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان إن “إعصار ترامب غير العالم، موضحا “لقد انتهى عصر، بالأمس كنا مارقين. .واليوم نمثل تيار الأغلبية”، مؤكدا “مع ترامب نحن المستقبل”.
وقال ستيفن فورتي من جامعة برشلونة ، إن “مواطنون من أجل أوروبا” تريد بصورة أوسع اغتنام الموجة التي أثارها فوز ترامب والصدمة التي تبعثها تدابيره في الاتحاد الأوروبي ، من أجل إعادة تشكيل التوازنات داخل الاتحاد.
وشهدت عدة دول ، منها ألمانيا تظاهرات ضخمة تؤشر إلى تنامي القلق الشعبي من صعود اليمين المتطرف في البلاد، وسط مخاوف من تغيير المشهد السياسي بشكل جذري عشية الانتخابات البرلمانية المرتقبة في 23 فبراير الجاري.
وشهدت مدينة ميونخ تظاهرة ضخمة احتجاجًا على صعود اليمين المتطرف في ألمانيا، حيث تجمع أكثر من 200 ألف شخص في ساحة “تيريزينفيزه” استجابةً لدعوة تحالف “ميونخ مدينة متنوعة”، الذي رفع شعار “الديمقراطية بحاجة إليك”.
تحدث عدد من المتظاهرين عن دوافعهم للمشاركة في الاحتجاج، معبرين عن قلقهم من تنامي الخطاب اليميني المتطرف في المشهد السياسي الألماني.